مر يوم الثالث من شهر مايو ككل الأيام التي لا يميزها عن الأيام الأخرى شيء كبير له ذكر، أو وقع لافت للانتباه٠٠ رغم إنه كان من المفترض أن يكون لمرور هذا اليوم وقع وتأثير يجعل الشارع يضج والقاعات تدندن بالحفلات، والندوات والمحاضرات حول الصحافة والأنشطة في كل ركن ومكان حول اليوم العالمي للصحافة٠٠ ذلك لما يمثله هذا اليوم من أهمية خاصة في بلد يزعم أنه في طليعة لائحة البلدان المهتمة بحرية الصحافة والاعلام٠