
يواجه الحزب الاشتراكي الحاكم في اسبانيا فضيحة مخدرات ودعارة وتلقي عمولات عن أشغال عامة ،حيث تجري في نهاية العام انتخابات عامة تفيد الاستطلاعات بأنها ستكون صعبة على الاشتراكيين. وتطال القضية خصوصا النائب خوان برناردو فوينتس الذي اضطر للاستقالة على خلفيتها.