
منذ أن كشف البحث عن العثور على الذهب السطحي، تحولت مناطق في الوسط والحدود من الناحية الشمالية إلهى وجهة لآلاف البشر يوميا، لتتقيب عن الذهب ومناطق متفرقة من تازيازت التي شهدت إقبالا مختلف النظير خلال الأعوام الماضية، الأمر الذي صاحبه حوادث جمة مات فيها عشرات المواطنين، إما في حوادث سير أو في خنادق للحفر عن الذهب.