الحوادث- في اطار التصدي لمكافحة فيروس كورونا المستجد انطلقت بعثات من مختلف القطاعات الصحية نحو المدن الداخلية للتحسيس بضرورة الوقاية من انتشار الفيروس، وتوعية المواطنين على طريقة الوقاية  بالنظافة الصحية التي تعتمد على نظافة الأيدي والمكان وةالجسدي ،والالتزام بالإجراءات المتمثلة في احترام مسافة متر بين المواطنين في حالة التجمهر ، وعدم المصافحة بالأيدي. 

الحوادث- قال بعض فقراء سكان الحي واحد من قطاع السعادة المعروف شعبيا ب"ملح"إعلانات التي يشرف عليها حاكم مقاطعة توجونين لتسجيل الفقراء للاستفادة من صندوق تآزر تستهتدف في تسجيلها الأغنياء وتتجاوز الفقراء عن قصد لغرض شخصي.

وعبر هؤلاء السكان عن عدم شفافية الطريقة التي تتبع هذه البعثات في التسجيل،حيث تسجل حسب اختيارها ،وليس بناء على معايير معينة يمكن ان يستفيد منها الفقير المستهدف من المساعدة المقدمة من الصندوق .

الموادث- رفعت وزارة الداخلية من حالة الطوارئ والتضييق على الأسواق خاصة بعد الإعلان عن الحالة السابعة من فيروس كورونا من طرف وزارة الصحة .وكانت السلطات قبل ذاك بيوم قد سمحت لجزء من الأسواق في استئناف النشاط.

الحوادث- في ظل الإجراءات المشددة للوقاية من فيروس كورونا والاي ترمي بثقلها على جميع مفاصل الدولة،يشكوا البعض من النستثنريو والتجار من سوء الاجراءات خاصة المتعلقة بالتسهيلات البنكية لبعض المتعاملين مع البنوك،وخاصة البنك المركزي الذي يقول البعض من النتذمرين من معاملاته انه يسهل الإجراءات للبعض بسبب علاقاتهم  بنافذين، فيما بعقد على البعض رغم الحق الذي بخولهم ما يخوله للآخرين.

الحوادث- نشرت بعض مواقع التواصل الاجتماعي أخبارا تلاقفها العامة تقول بقرب انفراج الأزمة ورفع حذر التجوال وفتح الأسواق وفتح الحدود ،وذلك بعد أسبوع من الاستقرار الذي تشهده الحالة من عدم زيادة في ظهور حالة جديدة من جارحة كورونا فيرس، ومثول المصابين للشفاء.

الأخبار المطمئنة جعلت المواطنين في القرى والأرياف يلحون بشدة في السؤال عن الوقت المقرر لرفع حالة التأهب الذي تعيشها الدولة من فرض حذر التجوال وقطع الطريق أمام التنقل بين المدن.

الحوادث-قالت مصادر مقربة من لجنة الأزمة بحكومة ولد ابده ولد الشيخ سيدي إن الحكومة تعمل جاهدة في إجراءات جديدة تهدف الى التخفيف من وطأة حذر التجوال المفروض على المواطنين في إطار الإجراءات المشددة لتفادي الإصابة بفيروس كوروناووطأة الهناق الذي تفرضه الظرفية .مسعى الحكومة يهدف الى تسهيل حصول المواطن على المغتنيات الغذائية من غير ان يتكلف الاحتشاد اما الدكاكين والازدحام الذي قد يتسبب في الاصابة بالفيروس .

الحوادث - غصت الباحة أمام مبنى بلدية"كرو" بولاية لعصابة بالجماهير التى احتشدت في ظل ما تعيشه الدولة الموريتانية  وما يعيشه العالم بأسره من أزمات إقتصادية ومعيشية وذلك لمكافحة فيروس *كورونا كوفيد 19* وفرض منع أنواع التجمعات والتجوال من السادسة مساءا وحتى السادسة صباحا.

الحوادث- منذ إعلان الرئيس الموريتاني عن حزمة الجعم التي سيحصل عليها المواطنون للمساهمة في رفع ضائعة الغذاء التي ستتسبب فيها الإجراءات التي اتخذت للوقاية من وباء كورونا، والتي قيدت المواطن وأغلقت أمامه جميع أبواب الارتزاق التي كان يحصل منها على قوته اليومي. والمواطنون ينتظرون الاستفادة من  المبالغ المخصص الذي حدده الرئيس بما يناهز خمسة مليارات أوقية قديمة.والذي سيستفيد منه ما يقارب ثلاثين الف اسرة من المناطق الهشة والفقيرة.

زار  رئيس الوزراء الموريتاني إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيدي الليلة البارحة بمعية أعضاء في الحكومة وقادة عسكريين وأمنيين مرافق الحجز الاحترازي للقادمين من الخارج.

وتجول ولد الشيخ سيديا  بين الفنادق  الشقق التي يوجد فيها المئات من المحجوزين وصلوا البلاد في النصف الأخير من الشهر الجاري.

الحوادث- طالب سجناء الحبس المدني بتنفيذ إجراءات عاجلة تحميهم من فيروس كورونا، وقال أحد السجناء في اتصال على موقع الحوادث إن السجناء يعيشون في السجن حالة مزرية من عدم النظافة واحترام المسافة المقدرة بسبب ازدحام العنابر في السجن.

وأضاف أن إدارة السجون لم تتخذ أي إجراء قد يساعد في وقاية السجناء من فيروس كورنا.