
الماء شريان الحياة، ورغم تقدم الوسائل في العصر الحديث وآليات الحصول عليه وتوفيره للمواطنين، مزال في موريتانيا وقعا مزريا، حتى في العاصمة نواكشوط،
وفي كل فترة يفتك العطش بالمواطن الموريتاني في العاصمة وفي المناطق الداخلية نتيجة غياب شبكة مائية سليمة وتقصير شركة الماء.
ولا شك في كل انقطاع للماء آو ارتفاع لأسعار براميل الماء المنقول على عربات الحمير، يرتفع صوت المستهلكين جراء تلك المعاناة،