
قدر بعض المتابعين للشأن السياسي فترة ما يقارب سنة على تجميد الحزب الحاكم الاتحاد من أجل الجمهورية، وبعد هذه الفترة سيقرر الرئيس ولد عبد العزيز الذي سيكون في تلك الفترة خارج السلطة ترميم هيكلة الحزب الذي تم تجميد نشاطه ووضعه في حالة بيات إلى شعار جديد قبل إتمام تحديد هياكله.