
تفاقمت أزمة الغذاء بشكل حاد نتيجة الارتفاع المتواصل في أسعار المواد الاستهلاكية، مما أدى إلى تفاقم معاناة المواطنين في الأحياء الفقيرة والهشة، والتي باتت تعرف بـ"مناطق ما وراء مدريد". هذا الارتفاع المستمر في أسعار المواد يعود إلى اعتماد التجار في أسواق الجملة على تحقيق أرباح مضاعفة من خلال استغلال هذه المواد.