الحوادث- نفّذ مكتب تسيير الممتلكات المجمدة والمحجوزة والمصادرة وتحصيل الأصول الجنائية، مساء الإثنين 25 نوفمبر 2024، عملية إتلاف واسعة شملت كميات كبيرة من المخدرات والخمور والممنوعات في العاصمة نواكشوط،حسب صفحة وزارة العدل على الفيس بوك.

شملت العملية:

أكثر من 64 كلغ من الحشيش.

32 كلغ من مخدر الحجر.

أكثر من 10,000 وحدة من الخمور.

كمية كبيرة من حبوب الهلوسة وعلكة "الهوليود" المقلدة.

الحوادث- في خطوة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في العاصمة نواكشوط، أطلقت الشرطة الموريتانية حملة أمنية واسعة النطاق استهدفت الدراجات النارية في مختلف مقاطعات المدينة الثلاث. جاءت هذه الحملة استجابة لارتفاع معدلات الجريمة التي تمت باستخدام الدراجات النارية خلال الأشهر الأخيرة، بما في ذلك عمليات السطو والنشل والسرقة، التي أثارت قلق المواطنين وسلطت الضوء على المخاطر الأمنية المرتبطة بهذا الوسيلة.

الهدف من الحملة

فرضت سلطة تنظيم الاتصالات غرامات مالية وعقوبات إدارية بتقليص مدة الرخص على ثلاث شركات اتصال تعمل في موريتانيا، وهي: ماتل، موريتل، شنقيتل.

وجاءت العقوبات المالية على النحو التالي، وهي الأعلى في تاريخ البلاد:

ـ ماتل: 1,270 مليار أوقية قديمة

ـ موريتل: 3,13 مليار أوقية قديمة

ـ شنقيتل: 1,002 مليار أوقية قديمة

أما العقوبات الإدارية، فهي:

ـ ماتل: خفض رخصة 2G لمدة شهرين 

انتقدت كتلة منتخبي حزب تواصل في العاصمة الاقتصادية نواذيبو، الأوضاع الخدمية والاقتصادية المتردية التي تعيشها المدينة، مشيرة إلى أن قطاع الصيد يعاني من "سياسات ارتجالية" لم تسهم في تطوير البنية التحتية أو تحسين ظروف التشغيل.

وأكد العمدة المساعد لبلدية نواذيبو الشيخ الكبير بوسيف أن الأسطول الوطني متهالك، فيما تتزايد احتجاجات البحّارة والصيادين في ظل غياب حلول حكومية.

خلدت قيادة الأركان العامة للجيوش الموريتانية اليوم الإثنين، الذكرى الـ 64 لعيد تأسيس القوات المسلحة، الذي يصادف ال 25 نوفمبر من كل سنة.

قال والي اترارزة محمد ولد أحمد مولود إن 300 أسرة في الولاية تضررت  مساكنها جراء الفيضانات التي شهدتها الضفة خلال الأسابيع الأخيرة، حيث نقلت إلى مساكن مؤقتة. 

وأوضح الوالي في مقابلة نقلتها "إذاعة موريتانيا"، اليوم الأحد، أن السلطات قامت بإنشاء مركزين رئيسيين للإيواء، الأول في منطقة البزول لخدمة سكان لكصيبه والمناطق المجاورة، والثاني في منطقة لحرايث رقم 7، ويشمل مناطق تابعة لمدينة روصو. 

أصدر حزب تكتل القوى الديمقراطية، بيانا أمس، طالب فيه بالمسارعة في تقديم مساعدات معتبرة للمتضررين من الفيضانات في الضفة تناسب حجم الكارثة التي لحقت بهم.

الحزب شدد على ضرورة إرسال بعثات طبية ميدانية مزودة بكافة الوسائل الضرورية لمنع انتشار الأمراض في مخيمات المأوى.

نص البيان:

غادر الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني صباح اليوم الاثنين العاصمة نواكشوط متوجهًا إلى مدينة روصو بولاية اترارزه، في زيارة ميدانية للاطلاع على مشاريع تنموية وإطلاق أخرى بمناسبة الذكرى الـ64 لعيد الاستقلال الوطني.

وقد ودع الرئيس في مطار نواكشوط الدولي - أم التونسي - من قبل الوزير الأول المختار ولد أجاي، وعدد من أعضاء الحكومة والمسؤولين، إضافة إلى قائد الأركان الخاصة لرئاسة الجمهورية والمديرة المساعدة لديوان الرئيس.

من المؤسف أن تشهد مناطق تعاني من الكوارث الطبيعية، مثل ولاية الترارزة وخاصة عاصمتها روصو، مشاهد البذخ والتبذير خلال زيارات المسؤولين والأنشطة الرسمية. ففي حين يعاني السكان من آثار الفيضانات التي أدت إلى تشريد عشرات الأسر وتركها دون مأوى، يتضح أن الأولويات تبدو بعيدة عن هموم المواطن البسيط الذي يفتقد الدعم الحقيقي.

الحوادث- تُعَدُّ ولاية الترارزة من المناطق المحورية في موريتانيا، لما تمتاز به من أهمية اقتصادية وثقافية ودينية. ومن أبرز احتياجات سكانها، خاصة في مدينة تكنت وقرية النمجاط، يأتي مطلب تعبيد الطريق الرابط بين المدينتين. هذا الطريق ليس مجرد وسيلة نقل؛ بل هو شريان حياة يعكس التأثير الكبير على السكان المحليين وعلى المنطقة ككل.

أهمية تعبيد الطريق تكنت - النمجاط: